An Unbiased View of تاريخ الواقع الافتراضي
An Unbiased View of تاريخ الواقع الافتراضي
Blog Article
ويمكن فعليا تقسيم نظارات الواقع الافتراضي إلى ثلاثة أقسام: نظارات تعتمد على وصلها بالحاسوب الشخصي مثل نظارتي "أكولوس في آر" و"أتش تي سي فايف"، ونظارات تعتمد على وصلها بمنصة ألعاب الفيديو، مثل نظارة سوني بلايستيشن في آر، ونظارات تستخدم الهواتف الذكية وهي الأكثر شيوعا مثل نظارة سامسونغ غير في آر.
فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام
يوفر نظام ال اى اى بيه الأساس لمعظم سماعات الواقع الافتراضي الحديثة.
كوالكوم تكشف عن خوذة واقع افتراضي متكاملة تعمل لاسلكيًا وعلى أجهزة الحاسوب
تم تكييف هذا المفهوم لاحقًا في برنامج العالم الافتراضي ثلاثي الأبعاد المستند إلى الكمبيوتر الشخصي "ساكند لايف".
كما أفادت العديد من المصادر، تستعد سامسونج لإعادة دخول سوق الواقع الافتراضي مع سماعة رأس جديدة وربما نظارات واقع معزز.
كانت الرسومات التي تتألف منها البيئة الافتراضية عبارة عن غرف نموذجية بسيطة ذات إطار سلكي. ألهم المظهر الهائل للجهاز اسمه، سيف داموكليس.
التحديث التجريبي لدعم الشاشات المتعددة لسطح المكتب الافتراضي وكيفية استخدامه
بعد ذلك وخلال فترة السبعينيات بدأت هذه التقنية والأجهزة الداعمة لها تنتشر لكن على نطاق ضيق جداً، فقد كانت تُستَخدم في المجالات العسكرية والطبية وبعض المجالات الأخرى، في حين أنها لم تصل ليد المستهلك بعد.
حققت تقنية الواقع الافتراضي العديد من الإنجازات لكنها لم تزدهر
تم استخدام الواقع الافتراضي للعلاج النفسي أو العلاج المهني، والتأثير في إعادة التأهيل الظاهري.
ويعتقد أنه على الرغم من أن هذا التحدي التقني ضخم، إلا أن مساحة التطوير المستقبلية واسعة جدًا. وشدد شيل بشكل خاص على الإنجاز الذي حققته تقنية التتبع البصري، مما يجعل وحدات التحكم وشاشات العرض المثبتة على الرأس وتتبع اليد أكثر مرونة، كما أن الاتصال اللاسلكي يجعل تجربة الواقع الافتراضي أكثر حرية.
وفيما يتعلق بالتغيرات في الواقع الافتراضي والواقع المختلط، يعتقد شيل أن ظهور الواقع المختلط سيوسع تاريخ الواقع الافتراضي قاعدة الجمهور بشكل كبير. وأشار إلى أن الواقع الافتراضي الغامر بالكامل يكون مكثفًا للغاية بالنسبة لبعض المستخدمين، بينما يسمح الواقع المختلط للناس بالبقاء في الواقع والاستمتاع بتجربة سحرية افتراضية في نفس الوقت.
حيث تقوم الشركات المبتكرة بشكل مستمر ببناء المزيد من التكنولوجيا التكميلية للعمل جنباً إلى جنب مع التقنية.